Search

يتناول الكتاب مفهوم الإخراج الصحفي وهو مايعرف بأنه نظام تخطيطي يمكن الشخص المشتغل بالإخراج من التأثير بشكل أو بآخر علي عملية جمع المادة الصحفية واختيارها وتوزيعها فوق حيز الصفحة، وهو خطوة من خطوات إصدار الصحيفة تتعلق بمظهرها الخارجي وشكلها الفني أي تلك الجوانب المرتبطة بالمضمون والمؤثرة فيه والمعبرة عنه وهو بذلك تجميع عناصر ومحتويات متعلقة بشئ ما يعمل المخرج علي خدمتها وملائمتها وإظهارها في شكل موحد تظهر فيه الصفة الفنية والإبداعات الجمالية وغايته إبراز الشئ في قالب مقنع للعقل ومرض للذوق وهو عملية مكملة لعملية التحرير مرتبطة به وتتأثر بها كما تؤثر عليها وليس معني أن الإخراج عملية مكملة أي أنه عملية ثانوية تأتي في الأهمية بعد عملية التحرير، إنما هي عملية جوهرية وأساسية "فدائماً يأتي حكم القارئ علي العمل المقدم من خلال طريقة تقديمه مثلما يأتي من خلال محتوي النص وأسلوب كتابته لأن الانطباع الأول للقارئ يأتي من خلال الطريقة التي تظهر بها أو الشكل التي تبدو به الكتابة ليس من خلال ماذا يقول النص ذلك لأن الانطباع السلبي الأولي لا يمكن تجاهله، أما الانطباع الإيجابي يمكن أن يضيف إلي موقع الصحيفة بين الصحف المعروضة"وإذا كان من الصعب تحديد حق لكيفية الإخراج إلا أن القاعدة الأساسية هي أن يكون الإخراج مبسطاً بحيث يسهل علي القارئ القراءة وبحيث لا يكون الإخراج معقداً فيضيع الموضوع بين الصور والعناوين. وقد ضم هذا الكتاب دراسة أهم التطورات الأكاديمية والممارسية للعملية الإخراجية بالصحف المصرية.حيث يضم:الفصل الأول: مفهوم الإخراج ووظائفه وتحدث الفصل الثانى عن المتن أى شكل الحرف وحجمه واتساعه" وتناول الفصل الثالثوالرابع والخامس: العناوين والصور والرسوم والألوان أما الفصل السادس فهو يستعرض وسائل الفصل التقليديه والغير تقليدية والفصل السابع يتناول أساليب إخراج الصفحات بالإضافه الى قائمه من المصادر والمراجع.

يتناول الكتاب مفهوم الإخراج الصحفي وهو مايعرف بأنه نظام تخطيطي يمكن الشخص المشتغل بالإخراج من التأثير بشكل أو بآخر علي عملية جمع المادة الصحفية واختيارها وتوزيعها فوق حيز الصفحة، وهو خطوة من خطوات إصدار الصحيفة تتعلق بمظهرها الخارجي وشكلها الفني أي تلك الجوانب المرتبطة بالمضمون والمؤثرة فيه والمعبرة عنه وهو بذلك تجميع عناصر ومحتويات متعلقة بشئ ما يعمل المخرج علي خدمتها وملائمتها وإظهارها في شكل موحد تظهر فيه الصفة الفنية والإبداعات الجمالية وغايته إبراز الشئ في قالب مقنع للعقل ومرض للذوق وهو عملية مكملة لعملية التحرير مرتبطة به وتتأثر بها كما تؤثر عليها وليس معني أن الإخراج عملية مكملة أي أنه عملية ثانوية تأتي في الأهمية بعد عملية التحرير، إنما هي عملية جوهرية وأساسية "فدائماً يأتي حكم القارئ علي العمل المقدم من خلال طريقة تقديمه مثلما يأتي من خلال محتوي النص وأسلوب كتابته لأن الانطباع الأول للقارئ يأتي من خلال الطريقة التي تظهر بها أو الشكل التي تبدو به الكتابة ليس من خلال ماذا يقول النص ذلك لأن الانطباع السلبي الأولي لا يمكن تجاهله، أما الانطباع الإيجابي يمكن أن يضيف إلي موقع الصحيفة بين الصحف المعروضة"وإذا كان من الصعب تحديد حق لكيفية الإخراج إلا أن القاعدة الأساسية هي أن يكون الإخراج مبسطاً بحيث يسهل علي القارئ القراءة وبحيث لا يكون الإخراج معقداً فيضيع الموضوع بين الصور والعناوين. وقد ضم هذا الكتاب دراسة أهم التطورات الأكاديمية والممارسية للعملية الإخراجية بالصحف المصرية.حيث يضم:الفصل الأول: مفهوم الإخراج ووظائفه وتحدث الفصل الثانى عن المتن أى شكل الحرف وحجمه واتساعه" وتناول الفصل الثالثوالرابع والخامس: العناوين والصور والرسوم والألوان أما الفصل السادس فهو يستعرض وسائل الفصل التقليديه والغير تقليدية والفصل السابع يتناول أساليب إخراج الصفحات بالإضافه الى قائمه من المصادر والمراجع.

One of the most common definitions of comparative literature is the study of literary texts across boundaries. It is possible to regard this branch of knowledge as one of the approaches of intentional relations; however, it – I mean comparative literature – is greatly interested in languages and artistic traditions in order to understand different cultures and their factors and fundamental components. This book tries to analyze some Arabic texts that have several elements in common with other texts that belong to other languages and cultures. Consequently, this analytic attitude may pause questions about the impact of texts and their creative and artistic content on other texts from far regions.

ثمة معاناة تعبيرية، وعدم تفاعلية في خطابات الشباب في عصرنا الراهن، ولاسيما طلاب الثانويات والجامعات؛ إذ يحسنون التواصل عبر لغة تواصلية لا تنتمي إلى النمط النخبوي، ويبدو ذكاؤهم المفرط، وعقلهم النير، لكنهم يفشلون في أبسط موقف عادثي مع شخوص آخرين، من ذوي السلك النخبوي، أو الأدبي، فيهيمن عليهم التلعثم ويسيطر عليهم التلكؤ، وتغيب عنهم اللغة الواضحة، والأسلوب المقبول، ويحدث القطع مع المتلقي، أو سمه الفشل التواصلي، وما ذاك إلا بسبب ثقافة العصر، وتشبث العامة بلغة التكنولوجيا البعيدة تماما عن معيارية اللغة، والشعراف مسارات التعليم، بفعل الحروب والظروف العسيرة التي مر بها بلدنا العراق، ولاسيما الظروف الاجتماعية، والسياسية والاقتصادية. فبناء على ذلك بات من اللازم أن أضع مادة علمية، تدخل في حيز التخطيط التربوي للقضاء على تلك المشكلة، التي شكلت نسما في تعليمنا العالي، والثانوي، وينحاز مع تلك الأسباب.

يتضمن الكتاب ستة أبحاث محكمة : البحث الأول: الكفاءة المعجمية للناطقين بغير العربية: القياس والتقييم البحث الثاني: استراتيجيات تدريس الكفاءة المعجمية للناطقين بغير اللغة العربية البحث الثالث: المعجم الذهني واستراتيجيات تنميته لدى متعلمي العربية الناطقين بغيرها البحث الرابع: الكفاية المعجمية للناطقين بغير العربية، المصطلح - المعايير - نموذج تطبيقي مقترح البحث الخامس: المعجم والعلوم المعرفية دراسة في معجم «الغني الزَّاهر » لأبي العزم البحث السادس: السياقان اللغوي والمقامي ودورهما في تعزيز الكفاءة المعجمية لدى متعلمي العربية الناطقين بغيرها

Constitutional law; legislatures; Jordan; laws and legislation. القانون الدستوري؛ المجالس التشريعية. الأردن؛ والقوانين والتشريعات.

عن ستة حروف يتحدث هذا الكتاب: الثروة. هذه الحروف الستة حكمت مصر، وحرَّكت الأحداث مثل مسرح العرائس، وأقامت نهار المحروسة، ولم تقعد ليلها حتى الآن. لم تكن الثروة في بلادنا راقصة باليه تسير على أطراف أصابعها بخفةٍ ورشاقة، وإنما دبت بقدميها على الأرض مثل مصارع سومو، في مهمةٍ عنوانُها الإقصاء والانفراد بالمشهد. لم تكن الثروة في مصر ترفًا، بل طرفًا في كل شيء: الحروب والمقاومة، الصناعة والزراعة، التحالف والصراع، الفرد والعائلة. لم تعد الثروة عنوان طبقة، بل جدارًا عازلًا يفصل بين أبناء المجتمع الواحد. المال، الذي إليه الناس قد مالوا، رسم ملامح صورةٍ تستحق التأمل، وصنع تركيبةً خاصة بهذا المجتمع، حتى صار الثراء رمزًا للقوة وعنوانًا للسياسة. ربما لهذا السبب، تكالب على المال أصحاب الشرور الثلاثة: الطغاة والبغاة والغلاة، ولكل منهم غرضٌ خفيّ ومأربٌ مريب. وليس خافيًا أنه مر على مصر زمنٌ، وقع فيه خلطٌ متعمدٌ للعلاقة بين المال العام والمال الخاص، بشكلٍ أفضى إلى صب المال في جيوب أسماء بعينها. وللمال أصحابٌ، مثلما للثروة أهل. بعضهم اعتبر مصر وطنًا، وبعضهم الآخر رأى فيها صفقة، وفريقٌ ثالث لم يُخفِ رأيه في أنها مجرد إقطاعية وإرث مُستَحق له أبًا عن جد.

اسلامي

كتاب «الحوار في السيرة النبوية: {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}» للأديب والناقد والأكاديمي "د.مصطفى عطية جمعة" يهدف إلى ترسيخ مفهوم الحوار كسبيل وحيد بين أبناء الحضارات والثقافات المختلفة للتلاقي المعرفي وفهم الآخر، من خلال دراسة ثقافة الحوار في الدين الإسلامي الحنيف، انطلاقًا من المعطيات المعرفية للحوار : لغويًا وفلسفيًا واجتماعيًا وعلميًا. يتناول الكتاب السيرة النبوية العطرة، والأحاديث النبوية الشريفة التي اعتمدت الحوار وسيلةً ومصدرًا معرفيًا أساسيًا في الدعوة ونشر الإسلام، فلم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم فيلسوفًا يناقش قضايا نظرية بحتة، بل هو مبعوث من الله تعالى إلى البشرية جمعاء بالقرآن والتوحيد، وهو مُرَّبٍ لأصحابه، مهذب لسلوكهم، جعل حياته: ليلا ونهارًا، سلما وجهادًا، وسيلة للتحاور بين الناس، وتعريفهم بدينهم، وترسيخ قيم العقيدة ومفاهيم الشريعة في أعماقهم، وتحبيبهم في الخير. تضمن الكتاب ثلاثة فصول رئيسة: الفصل الأول : تناول مفهوم الحوار بوصفه إطارًا معرفيًا، وآلية في التلاقي بين العقول، وكيفية تناول القرآن الكريم للحوار، ثم أخص ما تميز به أسلوب الرسول لغة وتراكيب وبناءً، وهو ما تميز به الرسول وجعل أسلوبه سهلاً ممتنعًا، يقتبسه الأديب ويحتج به اللغوي ويستشهد به الفقيه. الفصل الثاني : تناول أشكال الحوار وبنيته في الأحاديث النبوية ، وسعى المؤلف من خلاله إلى حصر أشكال الحوار النبوي، وكيف أن المتحكم في تكوين كل شكل هو : غرض الرسول، ثم الموقف الذي تطلب أن يتكون هذا الشكل. الفصل الثالث : وتناول أبرز فئات المجتمع والشخصيات التي حاورها الرسول صلى الله عليه وسلم في مسيرة دعوته، ولم يكن الهدف في هذا الفصل الحصر لمختلف الفئات، بقدر ما هو التركيز على أسلوب الرسول في دعوتهم والحوار، وطريقته في تناول القضية الواحدة بجوانب متعددة، حسب مستويات المخاطبين والمتناقشين معه، فجاء الحوار مع : المشركين، والبسطاء، وحول تقلبات النفس المسلمة في الحياة.