العمادة الأكاديمية: مهن فردية وأدوار مؤسساتية
قالوا في كتاب ( العمادة الأكاديمية ): " يقدم كتاب ( العمادة الأكاديمية ) نصيحة واضحة ومتوازنة وشاملة، وإذا ما أحسن التفكير فيها فإنها ستوفر على عمداء المستقبل أخطاء جسيمة ومتنوعة، وكذلك أخطاراً مهنية ". ريتشارد سولر، عميد، قسم العلوم الاجتماعية،جامعة شيكاغو " لقد جمع ديفيد برايت وماري ريتشاردز ما يزيد عن ست عشرة سنة من العمادة ليكشفا ـ لماذا، وماذا، وكيف ـ حول ما يصفه الكثيرون بأنه أكثر الأعمال الأكاديمية إثارة للاهتمام والرضا، والهدف هنا أولئك الذين يطمحون لأن يكونوا عمداء، إضافة إلى العمداء الحاليين. سيقدم هذا الكتاب إلى جميع القراء المتعة والتنوير والتثقيف". إيرني بيك ، مدير تنفيذي، مجلس كليات الفنون والعلوم, جامعة أريزونا "بغض النظر عن الخلفية، تقدم وظيفة العميد الأكاديمي مفاجآت للجميع. ويقدم كتاب (العمادة الأكاديمية) خارطة طريق لعبور ـ البراري والقفار ـ للعمداء الجدد، ولأولئك الذين يرغبون بأن يكونوا عمداء". ديفيد ل. شروك,عميد، كلية إدارة الأعمال، جامعة ماركيت " هذا كتاب سيعود إليه العميد المرة تلوالمرة؛ ليجد النصيحة العملية، إضافة إلى وجهات النظر حول القضايا العديدة التي تبرز كل يوم. إنه من الدليل الذي وجدته لا يقدر بثمن عندما تسلمت العمادة". غليندا د. برايس, رئيس كلية ماريغروف، ديترويت ، ميتشيغان كانت العمادة ذات مرة تعتقد بأنها تتويج للإنجازات عند نهاية المهنة الأكاديمية؛ أما اليوم فقد تغيرت طبيعة العمل ذاتها، فقد يتقلد العميد عدة عمادات خلال حياته المهنية. وينظر إلى العمادة اليوم على أنها مرحلة من المهنة الأكاديمية ككل، أكثر من انتقال دائم من التعليم إلى الإدارة. يوضح هذا الكتاب العملي كلاً من تحديات العمل ومكافآته، ويقدم للعمداء الجدد والطموحين دليلاً مفيداً للعمل خلال عملية واسعة ومعقدة. كتبه ديفيد برايت وماري ريتشاردز اللذان خدما في تسع عمادات في ست جامعات مختلفة. يجمع كتاب (العمادة الأكاديمية) وجهة النظر الفريدة لهذين العميدين الخبيرين، ويحتوي على معلومات حول كيفية التقدم إلى عملية المقابلة والعمل الجديد، وعلى تقويم للعمادة في سياق واسع، والتفكير في كيفية التعرف على متى يكون الانتقال صحيحاً إلى مكتب العميد ومنه، يقدم كتاب (العمادة الأكاديمية ) نظرة واقعية على الدور الذي يقوم به العميد في الجامعة، ويرسم له المهارات والواجبات المطلوبة من العميد، ويشرح ماذا تتضمن عملية الترشيح، ويوضح الالتزامات الكثيرة التي تواجه الإداري الرئيس، ويستكشف كيفية الانتقال إلى العمادة وتقييم التقدم بعد ستة أشهر. كما يشرح كيفية الاختيار والتقييم ودعم رؤساء الأقسام، ويناقش أسس وضع الميزانية وتخصيص الموارد، ويحدد مسؤولية العميد في تشجيع التميز الأكاديمي في الجامعة. وبالاعتماد على سنوات خبرة المؤلفين، يكشف كتاب (العمادة الأكاديمية) كيفية الانتقال اليسير من دور العميد واختيار المتابعة في الإدارة أو العودة إلى التعليم أو المنحة الدراسية بدوام كامل.