Search

ندفع الكثير من أثماننا الغالية تحقيقاً طموحاتنا .. من عمرنا .. ومن صحتنا .. ومن أحلامنا .. لكننا لانشعر بذلك أبداً .. مادام أن كرامتنا فوق كل طموح .. وسمعتنا قبل وبعد أي مقابل .. وأن رحلة "المعاناة " وإن أفقدتنا الكثير إلا أنها -في ظل القيم والمبادئ التي نسير عليها- تكون قد حققت لنا الاحترام عند الناس .. والمكانة التي حصلنا عليها في قلوب الكثيرين .. رغم حساسية العمل الإعلامي الذي امتهنته طوال حياتي .. وكذلك لمجلس الشورى لفترتين كاملتين بلغتا ٨ سنوات إلى جانب انتمائي إلى السلك الأكاديمي كعضو لجنة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز. - د.هاشم عبده هاشم

ندفع الكثير من أثماننا الغالية تحقيقاً طموحاتنا .. من عمرنا .. ومن صحتنا .. ومن أحلامنا .. لكننا لانشعر بذلك أبداً .. مادام أن كرامتنا فوق كل طموح .. وسمعتنا قبل وبعد أي مقابل .. وأن رحلة "المعاناة " وإن أفقدتنا الكثير إلا أنها -في ظل القيم والمبادئ التي نسير عليها- تكون قد حققت لنا الاحترام عند الناس .. والمكانة التي حصلنا عليها في قلوب الكثيرين .. رغم حساسية العمل الإعلامي الذي امتهنته طوال حياتي .. وكذلك لمجلس الشورى لفترتين كاملتين بلغتا ٨ سنوات إلى جانب انتمائي إلى السلك الأكاديمي كعضو لجنة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز. - د.هاشم عبده هاشم

Imams (Shiites); early works to 1800.

كتاب هكذا علمني الطب (الدرس الأول) للكاتب المصري الدكتور مصطفى هاشم، المعروف باسم د. أوزوريس، والصادر عن مجموعة مؤسسة علوم الأمة للاستثمارات الثقافية، هو كتاب فكري وفلسفي إلى حد ما، انتقى فيه المؤلف العديد من الموضوعات التى تمس الحياة اليومية للقاريء العربي ثم عرضها من وجهة نظر طبية وفلسفية مدللاً على أرائه وإرشاداته في الكتاب بأدلة علمية، وأحياناً أدلة نقليّه. يقول المؤلف عن الكتاب: إنه ليس الإعجاز العلمي فأنا لا أؤمن بهذة النظرية لكنها دروس وعبر نستخلصها بعقل مفكر وعلم متوفر، ولا شك أن الدين لدى البعض حياة، لكن العلم لدي هو الدين، والدين هو الابن الأوحد للعلم، إنها رسائل فسرها كما يحلو لك، لكن المؤكد أنها تمثل معجزات، بما توفر لديك من إمكانات في هذا الوقت تحديداً، لكن ما يهمني هو أن الله ما زال يرسل رسائله للبشر، فإذا كان وحي الدين قد انقطع، فإن وحي العلم سيظل إلأى يوم القيامة .. !