Search

كَتبتُ هذا الكتابَ المُتواضعَ في عددِ صَفَحاتِهِ، مُحاولاً فيهِ تسليطَ الضُوءِ على مفاهيمَ علميّةٍ واليكترو –اجتماعيّةٍ هذه المرة، لتكونَ نُواةَ ضَبابيةِ القَلْعةِ التي نَعيشُ فِيها، فقلعةُ الضَبابِ لَيستْ رِوايةً مُنتهيةً بِنهايةٍ سَعيدةٍ، وإنّما هيَ رَمزيةٌ بِلا نِهاياتٍ مُغلقةٍ، فهي مفتوحةُ الخيالاتِ، متعددةُ الغايات. ولقد كتبتها على مُكْثٍ، ومِن مَنظورٍ مُختلفٍ عَما هو معهودٌ، فلقد تغيرتْ الكثيرُ مِن المفاهيمِ الإجتماعيّةِ وقِيَمِ الأخلاقِ جَرّاءَ الغزوِ الإلكترونيِّ للمُجتمعاتِ البَشَريةِ مِن خِلالِ وَسائلِ التَواصلِ الإجتماعيِّ في هذا العالَمِ المُعاصِرِ ونحن في بدايةِ الألفيّةِ الثالثةِ مِنْهُ، وأصبحَ مِن الضروريِّ بِمكانٍ أن يَعِيَ مستخدمُوها العربُ كيفَ بُنيتْ خَوارزمياتُها المختلفة، وما علاقةُ هذهِ الخوارزمياتِ بمنظومةِ القِيَمِ الإجتماعيّةِ الإسلاميّةِ والعَرَبيّةِ، ولاسيّمَا أنَّ واضعيِها هُم مِن الخُبَراءِ الأجانبِ الأعاجمِ، فلابدَّ مِن إيجادِ نِقاطِ التقاطعِ الضَبابيةِ بَينَها وبَينَ مَبادئِنا العربيّةِ الوَاضحةِ وضوحَ الشّمسِ، غَطّتْ شَمسُها بقاعَ العالَمِ القَديم، وانحَسَرَتْ مَكسوفةً عَن العالَمِ الحَديثِ. د.م. أحمد محمود الحسبان

أضعُ بين أيديكم كتابي الثاني هذا، المتواضع في عدد صفحاته، بعد صدور كتابي الأول (عندما تصمت الأوهام) مطلع عام 2023، بحمد الله وفضله، محاولاً فيه تسليط الضوء على حقائق علمية واجتماعية هذه المرة، ومن منظور مختلف عمّا هو معهود بين الناس وفي الكتاب الأول، فلقد تغيّرت الكثير من المفاهيم الإجتماعيّة وقيم الأخلاق جراءَ الغزو الإلكتروني المعاصر، والتي غزت المجتمعات البشرية فكرياً من خلال وسائل التواصل الإجتماعيّ في بداية الألفية الثالثة، وأصبح من الضروري بمكان أن يعي مستخدموها العرب كيف بُنيت خوارزمياتها المختلفة، وما علاقة هذه الخوارزميات الأجنبية بمنظومة القيم الإجتماعيّة الإسلامية والعربية من جهة، وبين تزييف وتحريف ديمغرافياتٍ كانت تُعدّ ثوابت وحقائق راسخة، وآلت وللأسف الى أن تكون نسياً منسياً بين أجيال هذا الزمن الإليكتروني، ولاسيما أنّ واضعيها هم من الخبراء الأجانب الأعاجم، فكان لابدّ من إيجاد نقاط التقاطع بينها وبين مبادئنا العربية، ومواضع الإختلاف والتناقض أيضاً.

أضعُ بين أيديكم هذا الكتاب المتواضع في عدد صفحاته، محاولا فيه تسليط الضوء على مفاهيم علمية واجتماعية من منظور مختلف عما هو معهود، فلقد تغيرت الكثير من المفاهيم الإجتماعيّة وقيم الأخلاق جراءَ الغزو الإلكتروني للمجتمعات البشرية من خلال وسائل التواصل الإجتماعيّ في هذا العالم المعاصر ونحن في بداية الالفية الثالثة منه، وأصبح من الضروري بمكان أن يعي مستخدموها العرب كيف بُنيت خوارزمياتها المختلفة، وما علاقة هذه الخوارزميات بمنظومة القيم الإجتماعيّة الإسلامية والعربية، ولاسيما أن واضعيها هم من الخبراء الأجانب الأعاجم، فلابد من ايجاد نقاط التقاطع بينها وبين مبادئنا العربية، ومواضع الاختلاف و التناقض أيضاً. في كل فصل من هذا الكتاب أناقش فكرةً علميةً أو اجتماعيةً وأحياناً قصصيةً ذات اهتمامٍ اجتماعيّ واسع، أو فكرةً علميةً دارجة، ولكن تُطرح بمنهجيةٍ تحليليةٍ هندسيةٍ وعلميةٍ بحتة، هدفُها الوصولُ إلى مفهومٍ جديدٍ لذات الفكرة من منظور حدَثيّ مبني على المنطق ما أمكن، فقد تكون بعضُ المتوارثات من الأفكار والمفاهيم ابتعدت كثيراً عن مقاصدها، وناءت بعيداً عن اهدافها، أو قد فُرّغت من محتواها، وانتشرت شكلياً بين الناس بلا فائدةٍ تذكر. وبناءً عليه، لقد بُنيت فكرة هذا الكتاب على مناقشاتٍ من قضايا معاصرة، ومشاهداتٍ مجتمعيةٍ واقعية و افتراضيةٍ إليكترونية بذات الوقت، ولكن باستخدام أيدولوجيةٍ مختلفة، امتزجت فيها خبرةُ الغرب مع الشرق، والحلُّ والترحال في أقاصي الأرض وأدناها، وعلى مدار ما ينيف على خمسة عشر عاماً. خلاصة القول، كلّي أملٌ أن ينال هذا الجهد المتواضع اعجابكم وبه إضافةٌ لمعلوماتكم، داعياً الله العلي القدير أن يكون علماً نافعاً لنا ولكم في الدارين، ولناشئةِ هذا الجيل الجديد، محطُّ الآمال، ونواةُ مستقبل الأمّة.

الكتاب يحتوي على العديد من المقولة والأقوال الدكتور إبراهيم الفقي, تتضمن قصص من الواقع وكيفية التعامل معها. من أمثلة المقولات : - نرى ما لا نريد و نريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى و نضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترى. -لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى. -هناك أشياء و أشخاص و حتى أجزاء منا تسير معنا في رحلة حياتنا لغرض محدد و لفترة محددة و ليس لمصاحبتنا طوال الرحلة لذلك حان الوقت أن تدعهم و شأنهم. -هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية ثم نكتشف أنها البداية و هناك أبواب نشعر بأنها مغلقة ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي. -عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي و عندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية. .... وكان يكرر في نهاية شرح كل مقولة بـ تذكّر عش كل لحظة وكأنها اخر لحظة فى حياتك، عش بحبك لله- سبحانه وتعالى- وبالتطبيع بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وبأخلاق الرسل والأنبياء والصحابة والأولياء الصالحين عش بالعلم والكفاح،عش بالفعل والالتزام عش بالصبر والمرونة،وعش بالحب وقدّر قيمة الحياة

تضمن هذا الكتاب عدة فصول تحدثت عن تطور اجيال الحاسوب ونظم المعلومات المحاسبية ومكونات نظام الحاسوب و وحدات الإدخال والإخراج والكيان البرمجي للحاسوب وانواعه الرئيسية و تطور النظم المحاسبية عبر الأجيال و نظم التشغيل اهدافها وغاياتها و اثر استخدام الحاسوب على النظام المحاسبي .

الطبية المتعلقة بطب العيون الأردني الحديث حيث بدأتْ منذ اليوم الذي قُبلتُ فيه مقيماً في برنامج طب العيون في مستشفى البشير عام 1984 حيث قُمتُ بتدوين ما يصل يديَّ ومسامعي من معلومات عن هذا الفرع من الطب وكل ذلك أُدونه في أوراقي الخاصة, فتحصَّل لي من جرَّاء ذلك كمٌ لا بأس به من المعلومات حتى جاء الوقت الذي وجدتُ نفسي أنه لا بد من جمعها بين دفتي كتاب, فكان هذا الكتاب الذي أتحدث فيه عن تطور طب العيون الاردني منذ بداياته الأولى التي انبثقتْ من وجود "تمرجي رمدي" واحد في مديرية الصحة العامة عام 1926 في إمارة شرقي الأردن الى ما نراه اليوم من وجود المئات من أطباء العيون وقد انتشروا في كافة القطاعات الطبية من حكومية وعسكرية وجامعية أو خاصة بالإضافة لوجود الأقسام أو المستشفيات المتخصصة بطب العيون على مساحة الوطن تنهل من آخر ما يتوصل إليه العلم من مستجدات ومخترعات من كافة أنحاء العالم. لقد اعتمدتُ في وضع الكتاب على ما كنتُ شاهداً عليه خلال السنوات الماضية في مجال عملي في طب العيون الذي زاد عن خمسة وثلاثين عاماً وعلى التقارير السنوية التي صدرت عن دائرة الصحة العامة خلال أعوام 1926- 1950 وعلى التقارير الاحصائية السنوية لوزارة الصحة التي تصدرها سنوياً منذ عام 1950 وحتى اليوم, وعلى بعض الشذرات وهي على قلتها التي وردت في بعض المؤلفات التي تحدثت عن تاريخ الأردن الحديث وعلى بعض التقارير والأخبار التي صدرت عن الصحف أو المجلات المحلية الاردنية وبعض المقابلات مع زملاء من الرعيل الأول من أطباء العيون فمنهم من رحل عنا الى عالم الآخرة فلهم الرحمة ومنهم ما زال في قمة عطاءه نتمنى لهم دوام الصحة والعافية. قسمت الكتاب الى الفصول التالية: الفصل الأول: تطور طب العيون في الأردن الحديث منذ بداياتها الأولى. الفصل الثاني: أطباء العيون العاملون في وزارة الصحة للسنوات 1984- 1988. الفصل الثالث: أقسام وشُعب العيون في مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات الجامعية والخدمات الطبية الملكية. الفصل الرابع: مستشفيات العيون. الفصل الخامس: تاريخ زراعة القرنيات. الفصل السادس: تاريخ مرض التراخوما في الاردن. الفصل السابع: هيئات ومؤسسات عينية أردنية. الفصل الثامن: البرنامج الوطني لمشروع مكافحة سكري العيون في شمال الاردن. الفصل التاسع: هيئات وجمعيات ومنظمات عينية عربية ودولية. الفصل العاشر: علم البصريات والنظارات والعدسات اللاصقة. الفصل الحادي عشر: جمعية أطباء العيون الأردنية. الفصل الثاني عشر: مكتبة الكحال العربية الأردنية الحديثة. الفصل الثالث عشر: لائحة الأجور لطب العيون لسنة 1982 و2008 و2018. الفصل الرابع عشر: رواد طب العيون في الأردن.

أضعُ بين أيديكم هذا الكتاب المتواضع في عدد صفحاته، محاولا فيه تسليط الضوء على مفاهيم علمية واجتماعية من منظور مختلف عما هو معهود، فلقد تغيرت الكثير من المفاهيم الإجتماعيّة وقيم الأخلاق جراءَ الغزو الإلكتروني للمجتمعات البشرية من خلال وسائل التواصل الإجتماعيّ في هذا العالم المعاصر ونحن في بداية الالفية الثالثة منه، وأصبح من الضروري بمكان أن يعي مستخدموها العرب كيف بُنيت خوارزمياتها المختلفة، وما علاقة هذه الخوارزميات بمنظومة القيم الإجتماعيّة الإسلامية والعربية، ولاسيما أن واضعيها هم من الخبراء الأجانب الأعاجم، فلابد من ايجاد نقاط التقاطع بينها وبين مبادئنا العربية، ومواضع الاختلاف و التناقض أيضاً. في كل فصل من هذا الكتاب أناقش فكرةً علميةً أو اجتماعيةً وأحياناً قصصيةً ذات اهتمامٍ اجتماعيّ واسع، أو فكرةً علميةً دارجة، ولكن تُطرح بمنهجيةٍ تحليليةٍ هندسيةٍ وعلميةٍ بحتة، هدفُها الوصولُ إلى مفهومٍ جديدٍ لذات الفكرة من منظور حدَثيّ مبني على المنطق ما أمكن، فقد تكون بعضُ المتوارثات من الأفكار والمفاهيم ابتعدت كثيراً عن مقاصدها، وناءت بعيداً عن اهدافها، أو قد فُرّغت من محتواها، وانتشرت شكلياً بين الناس بلا فائدةٍ تذكر. وبناءً عليه، لقد بُنيت فكرة هذا الكتاب على مناقشاتٍ من قضايا معاصرة، ومشاهداتٍ مجتمعيةٍ واقعية و افتراضيةٍ إليكترونية بذات الوقت، ولكن باستخدام أيدولوجيةٍ مختلفة، امتزجت فيها خبرةُ الغرب مع الشرق، والحلُّ والترحال في أقاصي الأرض وأدناها، وعلى مدار ما ينيف على خمسة عشر عاماً. خلاصة القول، كلّي أملٌ أن ينال هذا الجهد المتواضع اعجابكم وبه إضافةٌ لمعلوماتكم، داعياً الله العلي القدير أن يكون علماً نافعاً لنا ولكم في الدارين، ولناشئةِ هذا الجيل الجديد، محطُّ الآمال، ونواةُ مستقبل الأمّة.

يهدف الكتاب إلى تعريف المسلمين بواحد من أعظم الأئمة علمًا وورعًا وتقى وتواضعًا وجرأة في الحق وحربًا على الباطل واستمساكًا بالسنة الشريفة، رابع أئمة أهل السنة أئمة في إمام، شخصية جليلة اجتمع فيها كثير من شمائل صحابة رسول الله، وكان لها أثرها في التاريخ والفقه الإسلامي، إنه (الإمام أحمد بن حنبل) رحمه الله تعالى يشمل الكتاب جوانب حياته كلها الشخصية والعامة، منذ نشأته الأولى طفلًا ثم يافعًا وشابًا وكهلًا حتى وفاته وقد تضمن الكتاب المحاور التالية: السيرة الذاتية والعلمية. نقاط تميزه الشخصية. علمه وعقيدته وآراؤه وتلامذته. أصول مذهبه وخصائصه. وقد تميز الكتاب بما يلي: إخراج جذاب وصورة غير مسبوقة لسيرة أي رمز في تاريخنا العظيم. لم يتبع الطريقة التقليدية في سرد الترجمة والتعريف إنما حلل الأحداث واستخرج العبر من كل حادثة ليخرج القارئ بفائدة علمية وإيمانية من قراءة الكتاب. الكتاب مدعم بالكثير من الرسومات المحترفة والمبدعة لتلك الحقبة الزمنية وأشهر شخصياتها وهي مستوحاة من الوصف الحقيقي الوارد في كتب التاريخ والتراجم. وضع الكتاب عبارات ملخصة لكل فقرة بخط أكبر قليلًا حيث يمكن للقارئ قراءة الخلاصات بسرعة للحصول على المعلومات وإن كانت لا تغني عن قراءة الكتاب بأجمعه. ختم الكتاب بمقارنة فريدة بين الأئمة الأربعة

لم ينقل المجاهد علي بيبيمون في هذه المذكرات دقائق حياته النضالية فحسب، بل أرَّخ لسِفر مجيد من أسفار الجزائريين في نضالهم ضد الاستعمار الفرنسي الذي جثم على صدورهم مئة واثنين وثلاثين عامًا. ولعلَّ المجهود الذي بذله في تقصّي التفاصيل، ثم في تقديم رؤيته الخاصة المتعلقة بثورة التحرير الجزائرية خلال مراحلها العملية، أو ما تلاها من بناء وصراعات داخلية أعقبت الاستقلال، هذا المجهود لقيَ ما يستحقه من عناية عبر المجهود العظيم الذي قدمته ابنته د. بيبيمون كلثوم، مراجعةً وتنسيقًا وترتيبًا؛ من أجل أن يخرج هذا العمل متكاملًا وتتحقق غايته التي كُتبَ من أجلها. وفي الوقت الذي يجيء فيه هذا الكتاب تكريمًا شخصيًّا لعلي بيبيمون بعد وفاته، فإنه يعدُّ أيضًا تكريمًا لتلك الكوكبة من الثوار، برموزها وقادتها وجنودها المجهولين من رجال ونساء، جزائريين وجزائريات، أوقدوا شعلة ما زالت ذكراها طازجة في ذاكرة ذلك الجيل الذي شهدها، مشرقًا ومغربًا، في أرجاء وطننا العربي الكبير.

يعد هذا الكتاب أحدث الكتب التى تتناول علم ريادة الأعمال: بل قد يكون أول كتاب منهجي في علم ريادة الأعمال باللغة العربية، ويهدف المؤلفان من ورائه إلى أن يكون مقررا منهجيا، ومرجعا علميا لتدريس مادة ريادة الأعمال في الجامعات العربية المختلفة، والكليات والمعاهد ومراكز التعليم والتدريب. ويأمل المؤلفان أن يقدم الكتاب المعلومات والمعارف الأساسية لعلم ريادة الأعمال وتطبيقاتها للقارئ، سواء كان دارسا لادارة الأعمال أو ممارسا لها. الأسلوب الذي كتب به الكتاب يناسب الكثير من الأغراض؛ فيمكن أن يستخدم بصفته مرجعا أساسا في المرحلة الجامعية، ويمكن أن يستخدمه طلاب الماجستير مرجعا لرسائلهم أيضا، كما يمكن استخدامه بواسطة المدربين في الدورات التدريبية الخاصة بعلم ريادة الأعمال، وتنمية المهارات اللازمة لها، وكذلك الخطوات العلمية لانشاء المشروعات الصغيرة. لقد قدم المؤلفان إلى مكتبة الادارة العربية مؤلفا يستحق أن يقتنى ف كل مكتبة إدارية؛ إذ يقدم الكتاب علم ريادة الأعمال بأسلوب مبسط وسلس، على الرغم من عمق مضمونه ومحتواه، فالمحتويات قد عرضت بطريقة غير مرهقة للقارئ، ومبوبة منذ بداية كل فصل من فصول الكتاب، ثم إن الطريقة التي صممت به المعلومات وعرضت لا تغذي ثقافة الحفظ والتلقين؛ بل تغذي ثقافة التفكير والابتكار والإبداع وتحفزها، لذلك قام المؤلفان بتزويد الكتاب بمجموعة من التمارين والحالات العملية والاختبارات التطبيقية، التي تعين على ترسيخ المفاهيم، واكتساب المهارة والمعرفة لكل موضوع. للكتاب موقع على شبكة الإنترنت، يتضمن الحالات العملية، والرسوم والأشكال التوضيحية، ونماذج خطط الأعمال، والتسويق، ليسهل طباعتها بالوسائل الورقية أو الشفافة، أو استخدامها في أجهزة العرض الحاسوبية، وهذه الوسائل المتعددة تسهم في المساعدة على تدريس الكتاب بسهولة.