Search

كتاب يبحث في علم من علوم الحديث وهو علم الجرح والتعديل متخصص في إيراد أسماء الضعفاء من رواة الحديث وأقوال أهل الحديث المعتمدين من أهل الجرح والتعديل فيهم، وهذا الكتاب يعتبر من أوسع الكتب المصنفة في الضعفاء ومن أكمل ما ألف ابن عدي في هذا المجال وهذه الطبعة

كتاب يبحث في علم من علوم الحديث وهو علم الجرح والتعديل متخصص في إيراد أسماء الضعفاء من رواة الحديث وأقوال أهل الحديث المعتمدين من أهل الجرح والتعديل فيهم، وهذا الكتاب يعتبر من أوسع الكتب المصنفة في الضعفاء ومن أكمل ما ألف ابن عدي في هذا المجال وهذه الطبعة

أرخ ابن العماد في كتابه هذا لألف سنة، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة، فالثانية وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، بحيث يكون ذلك تذكرة وعبرة لمتتبع الأحداث التاريخية، وحافزا

كتاب في التاريخ يعد من أكبر المصادر التاريخية التي تناولت مدينة دمشق فقد جاء في سبعة وثلاثين مجلداً فذكر تاريخ تأسيسها وعرف بساكنها وحكامها والأحداث التي توالت عليها منذ تأسيسها الى تاريخ الانتهاء في الكتاب

كتاب في علم رجال الحديث وتراجمهم، جمع فيه مصنفه أسماء رواة الكتب الستة وأخبارهم وجرحهم وتعديلهم ومحلهم عند العلماء، ثم أضاف من رواة السنن والمسانيد، وقد التزم ذكر الأشهر والأعم منهم، وقد رتب كتابه هذا ترتيبا ألفبائيا على حسب حروف المعجم، وابتدأ بمن اسمه م

حدثنا ابو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد القرشى المعروف بابن ابى الدنيا قال : 1- حدثنا على بن الجعد الجوهرى انا مسلم بن خالد عن العلاء بن عبد الرحمن عن ابيه عن ابى هريرة ، قال : قال رسول الله صلى اللله عليه وسلم : " كرم المرء دينه ومرؤته عقله وحسبه خلقه " 2- حدثنا ابو خيثمه ، نا يحيى بن سعيد عن عبيد الله بن عمر ، قال : اخبرنى سعيد بن ابى سعيد ، عن ابيه ، عن ابى هريرة قال : " قيل : يا رسول الله ، من اكرم الناس ؟ قال : اتفاهم "

كتاب في علم الجرح والتعديل وتراجم الرجال أفرده من الطبقة الثانية من كتاب الثقات لابن حبان ممن لم يذكروا في تهذيب الكمال متبعاً في ذلك ترتيب التهذيب وأضاف إليه من كتاب الجرح والتعديل لابن أبي حاتم إضافات ليست في التهذيب أيضاً وقد عرف بهم وبين أثارهم وتواري