Search

كتاب في علم التراجم، وهذا الكتاب يعد من كتب تاريخ الرواة والمحدثين، وقد ضم أيضا تراجم كثيرة انفرد بها عن غيره مما أعطاه قيمة كبيرة كمرجع رئيسي من مراجع الرجال . وقد ترجم فيه المصنف للمحدثين ممن قدم اصبهان من الصحابة والتابعين ومن كان بها من وقت فتحها إلى

كتاب في علم التراجم، وهذا الكتاب يعد من كتب تاريخ الرواة والمحدثين، وقد ضم أيضا تراجم كثيرة انفرد بها عن غيره مما أعطاه قيمة كبيرة كمرجع رئيسي من مراجع الرجال . وقد ترجم فيه المصنف للمحدثين ممن قدم اصبهان من الصحابة والتابعين ومن كان بها من وقت فتحها إلى

هو كتاب في علم الحديث متخصص في الجرح والتعديل وذكر أحوال رجال الحديث وطبقاتهم، ورتبها على أربع وعشرين طبقة تبتدىء بالصحابة وتنتهي بابن حجر، وهو مرجع مهم لكل باحث أو قارىء يريد الصحة والثبوت، التي كانت وما زالت ميزة لهذا الدين ولعلومه

كتاب في علم الحديث، يتحدث فيه الكاتب عن رواية الأقران، والقرين : هو المصاحب أي المصاحب لصاحبه في السن، فيروي كل قرين عن قرينه ومعاصي الحديث بدلا من أن يرويه عن الذي قبله وهو الأكبر سنا والأعلى طبقة كما هو المعتاد في الرواية، ويسمى في المصطلح "المدبج" ومن

كتاب مرجع في علم التراجم والأنساب اعتمد مصنفه في ترتيبه على حروف المعجم وقسمه على الحروف والأبواب فيأتي بالحرف ويضع عليه أبوابا عديدة مثل (حرف الهمزة باب ءابي وأبي ) ويذكر أسماء الأعلام الذين تندرج أسماؤهم تحت هذا الباب ويترجم لهم

الجرح والتعديل. كتاب صنفه الحافظ ابن أبي حاتم تكلم فيه عن طبقة الرواة، طبقاتهم ومقادير حالاتهم وتباين درجاتهم ليعرف من كان منهم في منزلة الانتقاد والجهبذة والتنقير والبحث عن الرجال والمعرفة بهم - وهؤلاء هم أهل التزكية والتعديل والجرح، ويعرف من كان منهم عدلا في نفسه من أهل الثبت في الحديث والحفظ له والإتقان في

كتاب في التاريخ يعد من أكبر المصادر التاريخية التي تناولت مدينة دمشق فقد جاء في سبعة وثلاثين مجلداً فذكر تاريخ تأسيسها وعرف بساكنها وحكامها والأحداث التي توالت عليها منذ تأسيسها الى تاريخ الانتهاء في الكتاب

الكتاب الذي نقدمه اليوم هو مما اثمرته تلك الجهود العظيمة في خدمة السنة المشرفة ، و هو من تصنيف الامام الحافظ أحمد بن ابراهيم البغدادي و هو من اقران يحيى بن معين ، و إسحاق بن راهويه و احمد بن حنبل ومن شيوخ مسلم و أبي داود و غيرهم.