Search

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

هذا الكتاب الذي بين أيدينا، يسرد سير الصحابة العشرة الذين فضلهم الرسول صلى الله عليه وسلم، وبشرهم بالجنة وهم لا يزالون أحياء يرزقون، وهم: أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وطلحة بن عبيدالله، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي و

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

كتاب مهم في الفقه والحديث جمع فيه المؤلف بين السنة وفقهها فقدم لنا الاحاديث ضمن باب واحد ثم بين لنا الفقه الذي فيها، حيث غاص في معانيها فخرج لنا درر الفقه ولآلئه مما يجعلنا على بصيرة بتلك الاحاديث وبالاحكام الفقهية المتعلقة بها

كتاب في الدراسات الحديثية ينصرف موضوعه إلى ذكر الأعمال والأوراد الثابتة بالسنة في مختلف أيام السنة مع ذكر ماورد فيها من الأحاديث الصحاح والضعاف والموضوعات فيها على ضعفها ووضعها وذكر فوائد في الشهور خاصة شهر المحرم وربع الاخر

كتاب من كتب المراجع في تراجم الصحابة أورد فيه مصنفه أسماء الصحابة على حسب حروف المعجم يأتي باسم الصحابي ونسبه ويذكر له حديث أو حديثين إن كان قد روى عنه، وقد ترجم فيه لما يزيد عن إثني عشر ألفا من الصحابة إلا أن الترجمة في أكثر الأحيان تكون مهذبة ومختصرة لا

أرخ ابن العماد في كتابه هذا لألف سنة، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة، فالثانية وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، بحيث يكون ذلك تذكرة وعبرة لمتتبع الأحداث التاريخية، وحافزا