Search

فى هذا الكتاب .. بدأ المؤلف كتابه بأحاديث و أثار فيها ارشاد الى التعوذ بالله من هذه النار، ثم ذكر ما ورد في ابواب جهنم، ثم صفه جهنم و سعتها، فجبال النار و اوديتها، ثم مقامع اهل النار و سلاسلها و اغلالها ثم شراب اهل النار و طعامهم، من حميم و صديد و مهل و غسلين، فالحيات و العقارب، ثم بيان كلوح وجه اهل النار، ثم الوان العذاب ، و اخيرا بكاء اهل النار.

كتاب في المواعظ للحافظ ابن ابي الدنيا في عدة مجلدات يشتمل على مواعظ ونصائح وحكم منها الاخلاص والنية ، التوبة ، الصمت واداب اللسان، ذم الغيبة والنميمة ، الزهد .الورع ، القناعة والتعفف الخ

كتاب يشتمل على شرح لصحيح الامام مسلم للقاضي عياض وهو شرح جليل الفائدة، ومعه تنبيه المعلم بمبهمات صحيح مسلم للشيخ سبط بن العجمي. واشتملت مقدمة الكتاب على: الغنية وهو فهرست شيوخ القاض عياض من تأليف القاضي عياض. وتشتمل المقدمة .أيضا على" علل الاحاديث في كتاب الصحيح" للشيخ ابي الفضل بن عمار الشهيد

كتاب في الحديث الشريف، جمع فيه المصنف 161 حديثا في أربعين بابا في الآداب والأخلاق الإسلامية وتزكية النفس والوعظ والإرشاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مثل باب التوبة وغض البصر والحياء والإخلاص والكرم وصلة الرحم وغير ذلك من الأبواب في هذا الموضوع . وهذ

علم الأسانيد في الأحاديث من أدق العلوم وأصعبها على الإطلاق، لذا من ادعى العلم فيه كاذبا فقد فضح نفسه ومن أصعب ما فيه فن المتفق والمفترق، فقد يشتهر الراوي الواحد باسمين أو أكثر فيظن أن كل اسم لشخص، أو يسمي اثنان وأكثر باسم واحد متحدين في اسم الأب والجد وأح

علم الأسانيد في الأحاديث من أدق العلوم وأصعبها على الإطلاق، لذا من ادعى العلم فيه كاذبا فقد فضح نفسه ومن أصعب ما فيه فن المتفق والمفترق، فقد يشتهر الراوي الواحد باسمين أو أكثر فيظن أن كل اسم لشخص، أو يسمي اثنان وأكثر باسم واحد متحدين في اسم الأب والجد وأح

كتاب في التاريخ يعد من أكبر المصادر التاريخية التي تناولت مدينة دمشق فقد جاء في سبعة وثلاثين مجلداً فذكر تاريخ تأسيسها وعرف بساكنها وحكامها والأحداث التي توالت عليها منذ تأسيسها الى تاريخ الانتهاء في الكتاب

الجزء السادس من موسوعة ابن أبي الدنيا الحديثية»، وهـو خـتـام مــا وقفت عليه من مصنفات الإمام ابن أبي الدنيا رحمه الله تعالى . بالنسبة لكتاب المنامات، فقد وردت فيه أخبار تفيد أحكاماً وغيرها، ومن المعلوم عند أهل السنة والجماعة أن المنامات ليست مصدراً من مصادر التشريع، و ولا يستفاد منها أي حكم سواء عقدي أو فقهي، مع العلم أن للرؤيا تأويلاً يُخبر به من له علم بالتأويل على منهج القرون الأولى.

كتاب مرجع في علم التراجم والأنساب اعتمد مصنفه في ترتيبه على حروف المعجم وقسمه على الحروف والأبواب فيأتي بالحرف ويضع عليه أبوابا عديدة مثل (حرف الهمزة باب ءابي وأبي ) ويذكر أسماء الأعلام الذين تندرج أسماؤهم تحت هذا الباب ويترجم لهم

الجزء الثالث من موسوعة ابن أبي الدنيا الحديثية» يسر الله إتمامها .١ - جاء في مطبوعة ذم الملاهي، تحقيق عمرو عبد المنعم سليم ص ٦٠ ، ما نصه: ذكر الله عز وجل المؤمنين فقال: {وَفي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ [مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالمَحْرُومِ} [الذريات: ۱۹]. كذا وضع المحقق كلمة معلوم بين معقوفتين، ثم ذكر في الحاشية أن هذه الكلمة سقطت من الأصل. قال فاضل: لعل الشيخ خلط بين آية سورة المعارج، وآية الذاريات: ففي سورة المعارج: وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّابِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴾ [المعارج: ٢٤ - ٢٥]. وآية سورة الذاريات: ﴿ وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّابِلِ وَالمَحْرُومِ ﴾ [الذريات: ١٩]. فليتأمل. ٢ - وكذا جاء في المطبوعة نفسها ص ۸۸ ما نصه: وأخبر: {إِنَّمَا هُوَ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: ٩٠].