Search

إن الله عز وجل قد تكفل بحفظ هذا الدين الذى انزله على خاتم انبيائه ورسله نبينا محمد صلى الله وسلم فقال تعالى ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) فهيأ الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم اصحابا - هم صفوة الخلق وخيرته بعد الانبياء وجعلهم وزراء له وانصار واتباعا فحملوا الامانة من بعده صلى الله عليه وسلم فادوها ورعوها حق رعايتها وجاهدوا فى الله حق جهاده وسار التابعون لهم بإحسان على طريقتهم ومنهجهم الى يوم الدين

كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب

كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب

المقصود بالمؤتلف والمختلف هو ما اتفق من الكلمات في الشكل واختلف في الضبط او النقط، وهذا الكتاب يبحث في هذا الموضوع متخصص في الانساب مثل الآملي والبرمكي والاسدي والقرشي، وهو يذكر صورة الكلمة ويذكر ضبطها ونقطها بعدة اشكال ثم يذكر من نسب الى هذه الصورة ومن ن

كتاب في علم الحديث الشريف استدرك فيه مصنفه الحاكم النيسابوري ما فات البخاري ومسلم من الأحاديث التي كانت على شرطيهما ووجدت فيها درجة الصحة المطلوبة عندهم وهو قصد أن يستدرك على هذا النهج إلا أنه لم يوافقه المحدثون والحفاظ على كثير منها وقد أضفنا إلى الكتاب

يعد كتاب "التدوين في أخبار قزوين" تحفة تاريخية نادرة في أخبار البلدان تعود إلى القرن السادس عشر الميلادي، وهو العصر الذي عاش فيه المؤرخ الكبير عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني، الذي نقل إلينا بين طيات الكتاب أخبار "الملوك والسادات والحروب والغزوات ونبأ البلدان وفتوحها والحوادث العامة كالأسعار والأمطار، والصواعق، والبوائق، والنوازل والزلازل، والإنتقال للدول، وتبدل الملل والنحل، وأحوال أكابر الناس والمواليد والإملاكات والتهاني والتعازي وما يجري مجراها". بهذه اللغة جاء الكتاب ليروي تاريخ قزوين وأعلامها وأحوالهم من قضاة ورؤساء وولاة وأهل مقامات شريفة، وسير محمودة عن حياتهم وطرفاً من مقالاتهم ورواياتهم ومشائخهم بما فيهم علماء الحديث، حيث يحضر في الكتاب إبن نمير وأحمد بن حنبل ويحي بن معين وعلي بن المديني، وتاريخ محمد إبن إسماعيل البخاري، وإبن ابي حاتم في الجرح والتعديل. وكل ما يختص بتواريخ البلدان التي جاءت في كتب معروفة كتواريخ بغداد للحافظ أبي بكر الخطيب وغيره وتاريخ مصر لأبي سعد بن يونس، وواسط، لأسلم إبن سهل و "أصبهان" لأبي بكر إبن مردوية، وإبن مندة، و "همدان" لصالح بن أحمد الحافظ وغيرهما.

كتاب في التاريخ والتراجم يعتبر إكمالا لكتاب القاضي أبي الوليد عبد الله بن محمد بن يوسف الأزدي المعروف بابن الفرضي ن في رجال علماء الأندلس ، فجاء هذا الكتاب مكملا فذكر الكثير من علماء تلك البلاد وأشعارهم وبلادهم وأنسابهم وموالدهم ووفياتهم .وعمن أخذوا من ال

كتاب في القراءات القرآنية يتناول سند القراءات وطريقة قراءة الألفاظ القرآنية واختلافها بين كل قارىء من القراء المعتمدين وآخر ، مما يسهل على قارىء القرآن الكريم القراءة .بحيث لا يتعرض للخطأ

كتاب جدير بعناية كل مسلم أن يقتنيه وخاصة المختصين بعلم القراءات والباحثين اللغويين، وأهل النحو والصرف. ويمكن تلخيص منهجية الإمام أبي عمرو رحمه الله كالتالي: 1- يعتبر الإسناد والرواية هي عمدتُه الأولى في بناء كتابه. 2- إن لم يتوفَّر له الإسناد والرواية لجأ إلى القياس. 3- نراه يعتمد المُشافهة والسماع. 4- لا يترك قارئَه ضائعًا حين إيرادُه لطرق القراءة والرواية؛ بل نراه يُنقِّح المسألة ويُبيِّن المذهب المعتمد، ويقول: وبه آخُذ، أو بذلك قرأتُ، وبه أخذتُ، وهكذا. 5- يُوضِّح اصطلاحات القراء ويشرح ما انبَهَم منها، ويعرض لبعض الألفاظ بالبيان والإيضاح.