الأجوبة المرضية
بقول الكاتب فلما أن يسر الله تعالى على بالانشغال بالحديث النبوى,وكرعت من هذا المنهل العذب الروى,حتى كدت أميز السقيم من الصحيح,وأحاكى القويم فى التعديل والتجريح,مع الاصلاع على إيضاح الغريب,والوقوف على المعنى المصيب,والعزو للمظان فيما لعله يخفى عن كثير ,إلى غير ذلك مما يعلمه أهل النقد والتحرير.