Search

هذا أحد عشرات الكتب التي وضعت في أسماء الصحابة وأذكارهم وأسنانهم ووفاتهم ومراتبهم فبلغوا 4235 صحابيا وصحابية ابتدا بالعشرة المبشرين بالجنة ثم المحمدين منهم ثم رتبهم على حروف الهجاء وقد روى أحاديث رفعها أولئك الصحابة إلى النبي أو آثارا بلغت 8148 فهو معجم ف

مجموع في علم الحديث اشتمل جزؤه الأول على رسالة في تخريج حديث أرحم أمتي بأمتي أبوبكر حيث أبدع المؤلف وأجاد بتخريجه حسب الأصول وأدرج كل ما يتعلق بالحديث من علة وضعف وكلام الائمة في هذا الشأن ويليه الرسالة رسالة اشتملت على جزء في المراسيل

من طرق التصنيف في الحديث " المصنفات " وفي هذا الفن كتابان عظيمان هما : مصنف عبد الرزاق، وكتابنا هذا والمصنفات تهتم بأحاديث الصحابة (الموقوفات) والتابعين (المقطوعات) التي يطلق عليها أحيانا الآثار وقد يرد فيه بعض أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ورتبه بحسب ا

من طرق التصنيف في الحديث " المصنفات " وفي هذا الفن كتابان عظيمان هما : مصنف عبد الرزاق، وكتابنا هذا والمصنفات تهتم بأحاديث الصحابة (الموقوفات) والتابعين (المقطوعات) التي يطلق عليها أحيانا الآثار وقد يرد فيه بعض أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ورتبه بحسب ا

هذا الكتاب الاول من سلسلة " معرفة أحوال الصحابة " الذي كنت دائماً أتلهف على أن يخرج بين يدي الناس العامة , و بين طلبة العلم خاصة , و خاصة طلبة علم الحديث الشريف , ثم بدأت العمل في هذه السلسة المباركة ان شاء الله , و لكن الحوائل و الاعمال الكثيرة قد وقفت أمامي بالمرصاد , فحالت بين أن أخرج تلك السلسة العظيمة , و ما ان خفت تلك الاعباء حتى أسرعت و أمسكت بالقلم و القرطاس و بدأت في تحقيق تلك السلسلة العظيمة . يسر الله لنا جميعاً الانتفاع بها , أنه على كل شيء قدير , و هو نعم المولي و نعم النصير .

كتاب يتضمن نكتا وفوائد وتعليقات وزوائد تتعلق بما وقع في التيسير وفيض القدير على الجامع الصغير للشيخ عبد الرؤوف المناوي فتكلم على طرق احاديث المتن وعللها وما يتعلق بالاسانيد ورجالها وقد صحح الكتاب ما وقع في الكتب المذكورة من اخطاء

من طرق التصنيف في الحديث " المصنفات " وفي هذا الفن كتابان عظيمان هما : مصنف عبد الرزاق، وكتابنا هذا والمصنفات تهتم بأحاديث الصحابة (الموقوفات) والتابعين (المقطوعات) التي يطلق عليها أحيانا الآثار وقد يرد فيه بعض أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ورتبه بحسب ا

أخبرنا عبدالله، قال: سمعتُ أبي يقول: خرج سفيان من الكوفة سنة أربع وخمسين. قال أبو نعيم: سنة خمس وخمسين، فلم يرجع إليهم -يعني: لم يعدْ إلى الكوفة. وقال غير عبدالله: قال أبو عبدالله: ومات سنة إحدى وستين بالبصرة، وكان نزل على جارٍ ليحيى، ففتح بينه وبينه باباً، فلم يكُن يصل إليه غيره، فخاف صاحب الدار، فتحول إلى قريبٍ من عبدالرحمن، فوصل إليه عبد الرحمن، واحتالوا لمعاذٍ وخالد بن الحارث، فأدخلوهما عليه.