Search

كتاب في الفقه، يبحث فيه المؤلف بموضوع الحيوانات التي يجوز أكلها والتي لا يجوز أكلها وبيان صفاتها، لأن معرفة الإسم دون الصفة لا يدل على الموصوف . وقد ذكر ما يفرق كل حيوان عن غيره ليسهل تمييزه وذكرها مجملة مرتبة على الأحرف الأبجدية، ثم فصلها ليسهل على القار

مجموع فيه ثلاثة كتب مهمة في ذكر أسانيد بعض الحفاظ أئمة الإسناد الأوائل وأحتوت على فوائد حديثية وكلامية وصوفية وتاريخية مع وصل أسانيد غالب الكتب المشهورة والمتداولة وإجازات روايتها

كتاب في العقيدة والفقه يوضح عددا كبيرا من الاسئلة التي حار فيها جموع المسلمين فقد اجاب على اكثر من مئتي مسألة مشكلة وخفية تتحير فيها افكار العلماء وتقف .عندها عقول الحكماء

رأى المؤلف فريقا من الناس بالغوا في اجتناب النجاسات حتى تحرزوا عن كثير من الطاهرات . وفريق آخر تساهلوا في اجتناب النجاسات فأضاعوا الصلوات ومعظم العبادات وخير الأمور أوسطها فصنف المؤلف هذا الكتاب ليبين الوسط وجعله على ثلاثة فصول :1ـ في بيان أنواع الأعيان ا

هذا الكتاب شرح قصيدة في آداب الأكل في 347 بيتا في طلب العلم، إجابة الدعوة من الرجل والمرأة وحكمها، وليمة العرس، حضور مواضع المعاصي، آداب الأكل : غسل اليدين، الجلوس، أكل الثمار، الشرب قائما، الإجتماع على الطعام، الثوم والبصل، التنشيف بالمنديل .الدعاء، الفط

سئل المؤلف عن الحكمة في العدد ثلاثة في أبواب الفقه . ففتح عليه هذا السؤال والتفكير فيه إلى جمع ما ورد عليه من أعداد في الفقه ثم في فضائل الأعمال ثم الأعداد في الآيات والأحاديث مطلقا . فجمع الكسور على أبواب الفقه . ثم رتب الأعداد الواحد ثم الإثنان وهكذا وي

سئل المؤلف عن الحكمة في العدد ثلاثة في أبواب الفقه . ففتح عليه هذا السؤال والتفكير فيه إلى جمع ما ورد عليه من أعداد في الفقه ثم في فضائل الأعمال ثم الأعداد في الآيات والأحاديث مطلقا . فجمع الكسور على أبواب الفقه . ثم رتب الأعداد الواحد ثم الإثنان وهكذا وي

كتاب مهم يجمع بين دفتيه درتين نفيستين من درر التراث النافع؛ حيث جمع الإمام " الاقفهسي" كتابا عظيما تعرض فيه لأكثر ما ذكر في مسائل الإمامة في الصلاة فجاء كتابه وافيا شاملا جامعا للمسائل والأحكام المتعلقة بالإمام والمأموم. ويلي "القول التام" كتاب "نضح الكلا