Search

كتاب في علم التاريخ والتراجم متخصص في أصبهان وأهلها ومن قدم إليها من العلماء والمحدثين . وقد ترجم فيه المصنف لجم غفير من العلماء والمحدثين وذكر أخبارهم وأحوالهم وأنواعا من مروياتهم فأزاح بهذا العمل عن كثير من الرواة الذين لم يترجم لهم سواه، وقد رتب تراجمه

كتاب في الحديث أشتمل على الأحاديث التي استخرجها الإمام أبي نعيم في صحيح مسلم وأودعها هذا الكتاب مما زاد هذه الأحاديث وضوحاً وبياناً في المتن وفي سلسلة رواة الأحاديث

هذا أحد عشرات الكتب التي وضعت في أسماء الصحابة وأذكارهم وأسنانهم ووفاتهم ومراتبهم فبلغوا 4235 صحابيا وصحابية ابتدا بالعشرة المبشرين بالجنة ثم المحمدين منهم ثم رتبهم على حروف الهجاء وقد روى أحاديث رفعها أولئك الصحابة إلى النبي أو آثارا بلغت 8148 فهو معجم ف

كتاب في الحديث أشتمل على الأحاديث التي استخرجها الإمام أبي نعيم في صحيح مسلم وأودعها هذا الكتاب مما زاد هذه الأحاديث وضوحاً وبياناً في المتن وفي سلسلة رواة الأحاديث

هذا أحد عشرات الكتب التي وضعت في أسماء الصحابة وأذكارهم وأسنانهم ووفاتهم ومراتبهم فبلغوا 4235 صحابيا وصحابية ابتدا بالعشرة المبشرين بالجنة ثم المحمدين منهم ثم رتبهم على حروف الهجاء وقد روى أحاديث رفعها أولئك الصحابة إلى النبي أو آثارا بلغت 8148 فهو معجم ف

سهولة هذا الكتاب وسلاسته تظهر من عنوانه فبالفعل هو من أيسر التفاسير ينفع المبتدىء ولا يستغني عنه العالم يأتي مصنفه بالآية ويشرح مفرداتها أولا ثم يشرحها شرحا إجماليا ويذكر مناسبتها وهدايتها ( ما ترشد إليه من أحكام وفوائد معتمدا في العقائد على مذهب السلف، و

كتاب في الحديث أشتمل على الأحاديث التي استخرجها الإمام أبي نعيم في صحيح مسلم وأودعها هذا الكتاب مما زاد هذه الأحاديث وضوحاً وبياناً في المتن وفي سلسلة رواة الأحاديث

كتاب في علوم الحديث على صحيح البخاري حيث تناول متون الاحاديث وسلاسل الرواة بالدراسة والبحث ،حيث اضاف بعض الاضافات والشروحات الموثقة المصادر من الكتب .الحديثية

كتاب في التاريخ يعد من أكبر المصادر التاريخية التي تناولت مدينة دمشق فقد جاء في سبعة وثلاثين مجلداً فذكر تاريخ تأسيسها وعرف بساكنها وحكامها والأحداث التي توالت عليها منذ تأسيسها الى تاريخ الانتهاء في الكتاب